القائمة الرئيسية

الصفحات

عشق الملك برقان الأجزاء الثانية


عشق الملك برقان



تتمة قصة عشق الملك برقان

قصص رعب

آية : ماما بلعكس راه مزيان نتخاصمو دابا باش منلقاوش مشكل من بعد زواج حنا كنحاولو دابا نفهمو بعضياتنا
حياة خدات نفسها : ايوا اش غنقوليكم ابنتي الله يوفقكم دابا نزلي تغداي يلاه .....صافي حتى اية مرضاتش عليها هزات تليفونها و خرجات من تما سدات لباب ...عاد نزلو لتحت لقات خوها صغير يلاه جاب الخبز و جداتها جالسة في الصالون يلاه جات من الحمام و باها يلاه جا من الحانوت ديالو مشات باستو و مشاو جلسو تغداو بمرقة دجاج عادي كاسرة ...و عاد ناضت مع مها تغسل الماعن و رجعت تاني جلست تفرج مع مها و ختها في مسلسلات و تليفونها كيسوني بزااف محمد امين كيصوني عليها و هي مكتجاوبوش ...ماعلينا دازت العشية عادية بزاف كلشي نورماال حتى نزل ليل جا العشا تعشاو اونسوبل في الطبلة ....و كلشي مشا لبيتو سد عليه ....و طفاو دواو لمراح و صالون ...آية شعلات ضو الدروج ...و طالعة بشوية فيهم و كتشوف في تليفون وفي لي ميساج ديال محمد امين في واتساب و كتخطوي بشوية بشوية ......حتى وصلات للفوق كانت مرايا معلقة جنب ....وقفت حداها كتشوف في تيليفون و يلاه غدور تشوف فيها و هي تطرطق على جوج بوحد الشكل كيخلع ...تزعزعت من بلاصتها و غوتت شوية
آية : ب ب بسم الله الرحييم (كتشوف وجهها مقسوم على جوج في المرايا ) خصني نقول ماما تبدلها ففف ...و خلاتها تما و زادت مع دروج ناسيا الضو شاعل من وراها ....غير دخلت بشوية تطفا الضو
آية دخلت كتقرا الميساجات صونا ليها التليفون ... جاوبت نيت كان محمد امين جلست في الناموسية ...كتهدر هي وياه تصالحو ضحكها ضحكاتو اتافقو يتلقاو تاني غدا باش يديها ....حتى سلات حطات تليفون ديالها ديجا محققة ساعتو ...تخشات في فراشها و طفات الضو من النكاصة لي حداها غير الظلام لي ولا في داك البيت و دارت للحيط غمضت عينيها توسدت وسادتها ....حتى استسلمات للنعاسها ....بعد خمسة الدقايق مكملاش.... فاقت و ناضت بزربة من نعاسها مخلوعة مفزوعة حالة عينيها على وسعهم في الظلام بشهقة و كترعد بفمها و تطلع التفس و تنزلها و تسرط ريق و تهدر بزربة سخفانة : بسم الله رحمان بسم الله رحمان بسم الله رحمان رحيم شنو هادشي يا ربي 


حطات يديها على قلبها كتناخد : استغفرالله استغفر الله استغفرالله ....دورت عينيها كانت الظلمة حاولت تهدن من راسها و رجعت تكات على ضهرها شدات تليفون تنسي بيه غير خلعتها و تهدن بيه قلبها ...بدات تخربق فيه و تفرج و تدخل انستجرام تونس راسها و الفايسبوك ...حتى بدا كيطيب انعاسها بشوية بشوية طفات تليفون و رجعت دارت الحيط و غمضت عينيها في امان الله ... استسلمات لنعاسها ثانيي ...و دارو الباني ديال الباب و تفتح بشوية كيزيط و رجع اتسد .......و بقا الوضع عادي تماما حتى صبح الصباح و صونات لالارم ديال الساعة ....فقت عليها آية بشوية ناضت طفاتها ...و وقفت مشات للطواليط غسلت حالتها توضات ليها ...خرجت صلات صلاتها ...عاد لبست حويجها محتاشمين طوال ... دارت شالها في نفس لون و خرجت من البيت ديالها نزلت فطرت مع الدار كانو خوتها تهما غادين المدراسة سلمات على مها و باها و خرجات من الدار ...كانت واقفة الميرسيديس ديال خطيبها ...مشات طلعت عندو متبسمة حتى هو ضاحك ...تسالمو من بعيد بحكم شوية اية متحفظة .... عاد ساك بيها كيضحكها و يحاول ينسيها في لبارح و تهيا كضحكو و كيهدرو على المستقبل ...حتى وصلها لباب لفاك الرئيسي طلبة كانو كيدخلو منو ودعاتو و خرجت ....كتمشى متبشرة غير دخلت للافاك و هي تسمع صوت من وراها عيط ليها بسميتها ....دارت لقاتو ايوب واقف متكي على الحيط و هي تخنزر فيه
أيوب بدا يتمشى عندها : صباح الخير لبارح كنت تنقلب عليك و ملقيتكش
آية : ايوب واش منويش تبعد مني
ايوب وقف قدامها : علاش كديري ليا هاكا ا اية شنو عجبك في هاداك انا حسن منو و بغيتك قبل منو و عندي الفلوس كثر منو الى قبلتي من غدا نمشي نخدم بلاصتي مضمونة و كاينة
آية : ايوب انا مكتهمنيش الفلوس كيهمني الشخص لي غنكمل معاه حياتيي و امين هو هاد الشخص
ايوب غير هز يدو قرب لدراعها بلاما يقيسها و هي تجمعها عندها : اية انا مغنقيسكش حيت كنحتارمك و بغيتك تكوني حلالي
آية دارت عندو خرجت فيه عينيها : كتحلم بهادشي ا ايوب انا مغادي نكون لحتى حد من غير محمد امين ...و خلاتو و دارت فحالها مخنزرة ...و ايوب بقا معصب تما ....مشات اية لجيهة لمدرجات عاقدة حجبانها تما كانت واقفة صحبتها كتسناها قدام لباب صحبتها نجوى ...تسالمو من الحنك الحنك
نجوى : مال هاداك كان موقفك تما
اية : زيدي زيدي نعاود ليك (دخلو للمدرج بجوجات و اية بدات تعاود ليها ) اسطوانة ديالو قاليك بغاني حلالو هو حسن من محمد امين
نجوى : من نيتو هاد المبرهش تفو كمارتو كرهتها .....جلسو في الموضع الرابع ...و دخل لبروف عندهم تما
آية كتهدر بشوية : تانا مبقيتش حاملة لافاك غير على ودو والله
نجوى : ففف ياختي تانا اجيي بعدا قولي ليا نسيت متاصلت بيك لبارح وسولتك واش دزتيي نيت من ديك الطريق لمسكونة و موقع ليك والو فيها
آية كمشت وجهها كتفكر : لا والو غير سمعت صوت شي واحد تابعني
نجوى شهقت : هوما هومااا
البروف معرفش شكون هدر كيضرب فوق البيرو : ششششش
اية طرطقت فيها عينيها : اويلي سكتيي واش حماقيتي غيخرجنا من هنا اشمن هوما راه ايوب لي كان تابعني راه هو قالي كان كيقلب عليا و استغل هادشي باش يخلعنيي
نجوى : واااش شفتييه
اية : لا ولكن هو قاليا دابا كان تابعني
نجوى : لا لا اختي هادشي مطمنييش قلت ليك مدوزيش من تما
اية : لا لا اصلا مغاديش نبقا ندوز من تما ففف متخيليش لبارح حلمت حلمة خيبة بزاااف


قصص مغربية

 نجوى حلات عينيها فيها
آية : تخيلي داكشي فحالا بصح كنت واقفة لوسط و دنيا كتمشي بيا و تجي و تصوار كيدوزو بزربة كينقلوني من بلاصة لبلاصة و كان فحلا شي خيال كحل بزاااف كيدوز من ورايا و قدامي بزربة و هو يبان ضل كبير و و كان كيجري جاي لجيهتي بوحد سرعة كبيرة بزاف وغيخرج فيا وما باين فيه لا عين لا فم لا والو غير لكحولية في وجهو نضت مخلوعة قلبي واقف فحالا بصح
نجوى بدات كدير بيديها ناريي : همااا هماااا يا ختيي يا اية
آية خنزرت فيها : صافي ا نجوى نتي عقلك واقف في جنون غتكون غير شي حلمة خيبة مهيم تبعي تبعي راه عيقنا بالهدرة .... صافي سلاو لهدرة هنا ساكتين و الاستاد كيكتب في الطابلو و الطلبة كيكتبو معاه في وحد اللحظة ديال سكات تفتح باب المدرج بشوية كيزيط
الاستاد دار جيهة الباب هاز حاجب : ويي تفضل ... الطلبة حتى هما دارو جيهة الباب و لكن مدخل حتى حد غير الريح ...الاستاد استغرب و مشا لجيهة الباب خرج كيدور يمين و شمال لافاك خاوية مافيها حد رجع دخل ثاني و سد الباب ...و مشا لطابلو كيكمل تاني الكتبة وحد الشوية تعاود تفتح الباب بنفس الطريقة بوحد الشكل غريب ....استغربو منو الطلبة و الاستاد دار قندش فيه و دار عند الطلبة : هاد الباب خاسر شي حد يعلم سكريتي بهادشي واخا ؟ ...نقز واحد قاليه واخا ....و رجع كيكمل الدرس عادي ...اما حتى اية كانت كتكتب عاديي و في هدوء بلا حتى شي حاجة ....صافي سلات هاد الحصة و من بعدها مشات اية و نجوى لبفيط جلسو تما كان ايوب مع صحابو كيضحكو و يرميو لهدرة عليهم و يشوف فيها و يدور فيها دراري ....زعجها بزاف بهادشي و حتى نجوى معاها كارهاه ... حتى ناضت من تما هي وياها و مشاو يقراو حصصهم ....لحد الان كلشي نورمال ...حتى سلاو على خاطرهم من الحصص ... اية ودعت نجوى و مشات خرجات من الباب الرئيسي ديال لافاك ....غير حطت رجليها برا و هي تشوف محمد امين بطموبيل واقف كيتسناها و كيدير ليها باي بيدو ...حتى هي تبسمت ليه و غادا عندو حتى تجرت من دراعها و ضربت مع صدر شي حد ...طلعت راسها مخنزرة كان ايوب و هي تزيد تكمش فيه وجهها و حيدت دراعها من يدو
ايوب : القادوس كان قدامك و كنتي غطيحي فيه ... نزلت راسها بصح كان قادوس قدامها و هي ترجع فيه راسها : شكرا
محمد امين شافو قاسها معجبوش البلان خرج من الطموبيل و ضرب الباب و جاي جيهتهم معصب : هاداااااك البرهوووش غنورييك كيفاش تقيسها ....الطلبة لي كانو تما وقفو دارو يتفرجو و اية دارت تشوفو جاي ناوي عليها
ايوب خشا يدو في جيبو نيت هادشي لي باغي : شنو خايفني نديها ليك و راه نيت غنديها
اية مشات دغيا توقف محمد امين و تشد فيه : تهدن ا امين تهدن
محمد امين غيطرطق : انا غنوريييك
اية : امين تهدن كلشي كيتفرج فينا اجيي ....جراتو من دراعو تبعدو من تما
ايوب كيستفزو : عاوتانيي غتهرب
محمد امين : راه غنضربك
ايوب : نتا غضربني انا يمكن نسيتي ضربة لي عيطتك لودن
اية : يلاااه ا امين من هنا يلاه ....جراتو بزز من يدو و طلعو في لوطو ...و محمد امين غادي يطرطق بالاعصاب و اية كانت غير تتشوف فيه ديمارا الطموبيل معصب تاضربو النص في الطريق
اية هزت يديها و حطتها على يدو : محمد امين واش باقي معصب
محمد امين : خليني عليك ا اية مكنحمل حد يقيسك و لا يقرب ليك
اية : والله ا امين ماقسني غير حيت القادوس كان قدامي و شدني انا نمووت و منخلي حد يقيسني من غيرك انا كنبغيك غير نتا بوحدك
محمد امين وقف طموبيل و شد ليها من يديها : تانا كنموت عليك ا اية و نموت الف مرة و ميقيسكش داك لبرهوش
اية : تهدن دابا ا امين ...هز يديها و باسهم ليها و رجع كمل السوكان ديالو توصلها للدار
محمد امين : شنو بان ليك نخرجو نبدلو جو انا وياك
اية تبسمات : لا خصني نمشي قلت ماما غادي نرجع و حتى بابا قريب يجي من لحانوت

 

محمد امين : واخا ولكن خاصنا ضروري نديرو شي خرجة
اية : انشاءالله و راه ماما مقلقة عليك تتجي تال هنا و مكتزورهاش
محمد امين : مرة اخرى و نجي نزور خالتي و عمي و نجيب معايا شي حاجة ضروري ....تبسمت ليه و ودعاتو و نزلت من لوطو مشات ديريكت لدارهم حلتها كيف العادة دخلت مشات لكوزينة حيت مها ديما مخشية تما باستها وصلت ليها السلام ديال محمد امين ....و بلي توحشهم تبسمت لالة حياة ...و مشات طلعت لفوق و بدلت توضات و مشات صلات عاد هبطت تاني تعاون مها في الشقا و طياب .....حتى نزل لمغرب على خاطرو تعشاو ...و كل واحد مشا سد عليه في بيتو ...آية طلعت لبيتها جلست في لبيرو حلت كتوباتها تحفظ شوية و تراجع ....شي نص ساعة هاكاك جاها النعاس سدات كلشي و مشات نعست و طفات الضو

00:00 بعد منتصف ليل ....الساعة معلقة في الدروج كتشير لطناش و العقرب كيدور بشكلو لعادي تيك توك تيك توك تيك توك ....و بدا ثاني صوت السباط طالع في الدروج و هاد لمرة كيتسمع صدا ديالو في الدار كلها ....غير فات الصوت الساعة و هي توقف مبقاتش
كتزيد ومبقاش كيتسمع صوتها و صوت السباط مزال كيتسمع في جيهة بيت آية

آية كانت ناعسة و غارقة في سابع نومة ....كتحلم بلي هي في لافاك و الطلبة مجموعين و ايوب و محمد امين مدابزين و ايوب غيخشي الجنوي في محمد امين ...و اية كتغوت على جهدها و تفك و تطلب في ايوب ....و دور تطلب في الطلبة يعاونوه فاش رجعت راسها قدامها ملقات لا امين لا ايوب سكتت و دهشرت مصدومة ....و طلعت راسها ملقات حتى واحد من الطلبة الدنيا كتصفر كدور بيها
اية بدات كتخاف و تخلع : م م محد ا ا امين محمد اميييين محمد امييين ....في لمح البصر و هي كدور على راسها لقات راسها في داك الممر المسكون ....و خاوي هنا بدات كتخلع ديال بصح و قلبها بدا كيضرب و نفسها كتقطع : ا ا امييييين اااا ميييييين ..... وهي دور من وراها و دارت نيشان في المرايا ....كتشوف انعكاسها فيها و هي لابسة كسوة بيضة و سلهام فوق راسها مغطي غير جزء من شعرها ...نزلت راسها كتشوف راسها شنو هادشي لي لابسة... و هي تحس بشي حد من لور دفعها على المرايا غوتت غير غوتة حيت غتجي على وجهها و غمضت عينيها و هي طيح في لارض على وحد الطابي ديال الريش الطاووس....حطات

عليها يديها و هزات راسها دغيا وحلات عينيها عاقدة حجبانها .....كانت في غرفة كبيرة وسعها يجري فيه خيل ضوءها خافت ...و تقليدية عريقة فيها اثات ثقيل و نقوش وزخرافات مغربية قديمة و في صقفها ايات قرأنية منقوشة بالدهب ....و عاد سرير لي بعيد و حايطين بيه خوامي دالحرير لي كيبين و عاد ريحة عواد الند معطرة لمكان ...ناضت وقفت كتشوف في هادشي و دارت من وراها كتشوف شرجم طويل و فيه الخوامي و كيطل على داك الممر المسكون....بدات تقرب من تما حطات يديها على الزاجة ديال الشرجم كتشوف داك الممر و قلبها و نفسها كتطلع و تنزل ...و هو يدوز من وراها صوت خفيف مع ريح " برقااان " ....دارت دغيا من وراها مخرجة عينيها : ش شكووون ش شكووون ؟ ....و بداو يدوزو عليها اصوات كيهدرو بنفس الاسم برقااان فحالا لحن تخلط مع الهوا آية بدات تشوف يمين و شمال و مخرجة عينيها و قلبها كيضرب كترجع بللور علاين تبكيي : ش ش شكوون 
 ؟

 

 

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. عفاك اختي كملي لينا القصة فواتباد راه كنستناوك قصة زوينة بزاف

    ردحذف
  2. عاد دابا حطيت احبيبة الجزء الثالث

    ردحذف

إرسال تعليق

🔴 ممنوع قراءة القصص المخيلة للآداب و أنت على صيام